مكتباتنا
مكتبة الفيديوهات
الوجود الأمازيغي في ليبيا إلى الألف الرابع قبل الميلاد
يرجع الوجود الأمازيغي في ليبيا إلى الألف الرابع قبل الميلاد وكانت أول إشارة للوجود الأمازيغي في ليبيا ابان العهد الفرعوني المبكر فقد تمت الإشارة إلى القبائل التي تقطن إلى الغرب
يمكن تحديد الثقافات التي يتم تناولها اليوم
ولكن بفضل هؤلاء الأشخاص الذين لا يدركون بأن السعادة لا بد أن نستشعرها بصورة أكثر عقلانية ومنطقية فيعرضهم هذا لمواجهة الظروف الأليمة، وأكرر بأنه لا يوجد من يرغب في الحب ونيل المنال ويتلذذ بالآلام، الألم هو الألم ولكن نتيجة لظروف ما قد تكمن السعاده فيما نتحمله من كد وأسي.
نيل المنال ويتلذذ بالآلام
وتدل المصادر المصرية التي في متناولنا حتى الآن على أن مجموعات السلالات الرئيسية التي يتألف منها قوم اللوبيين «الليبيين» تُنسب إلى أربع سلالات وهي: التحنو والتمحووالمشوش ثم السلالات اللوبية
نيل المنال ويتلذذ بالآلام
وسبب انتقالهم منها إلى برقة وأرض المغرب- على ما ذكره المؤرخون - أن بني إسرائيل من بعد عهد موسى، ضعف أمرهم عن القتال وقويت عليهم شوكة البربر، فلم يزل أمر بني إسرائيل في إدبار، وأمر البربر في إقبال، حتى تنبأ أشمويل،
الارتقاء الوظيفى تبعاً للكفاءات
يتكون الأمازيغ في ليبيا بشكل رئيسي من فرعين رئيسيين وهما: برانس ومادغيس وقد عدد قبائلهم ابن حزم الأندلسي في كتاب جمهرة الأنساب وابن خلدون في كتاب العب
ذلك يشبه رجل الصيانة
ويعاب على هذا الرأي اعتماد صاحبه على الإطناب والمبالغة في تفسير هذا الحدث، وقد تأثر بشأنه الارستقراطية في كتاباته عن الأعراب، أو أنه أراد محاباة دول الحكام التي قام بخدمتها في عصر كتابته لمؤلفاته
يرجع الوجود الأمازيغي
الذين رأوا في الاعتماد على كتابات ابن خلدون حول هذه المسالة ابتعادآ عن الموضوعية التي يجب أن يتسم بها المؤرخ بسبب تأثر
أساس تلك السعادة البشرية
1007م، وكانوا حين ذاك بقيادة أبوزيد الهلالي، وكان يقود قبيلة زناتة[؟] خليفة الزنتاتي وتشتت شمل الزناتة في كل مناطق ليبيا وشما